برز اسم نائب رئيس هيئة اعضاء الشرف ورئيسه الأسبق الأمير بندر بن محمد المرشح الأقوى لتولي سدة الرئاسة الزرقاء قبل 84 يوماً من انتهاء فترة الرئيس الحالي الأمير عبدالرحمن بن مساعد الذي تولى زمام الأمور في 25ـ6ـ2008 من خلال الجمعية العمومية. ورغم أن الأمير عبدالرحمن بن مساعد قد أعلن مؤخراً عن نيته الترشح لفترة رئاسية جديدة، ورغم رفض الأمير بندر بن محمد لما تردد عن رغبته بالعودة للرئاسة إلا أن المصادر تؤكد أنه في طريقه لقيادة نادي الهلال خلفاً للأمير عبدالرحمن بن مساعد.
من جهته قال الأمير بندر بن محمد: "الفريق ينتظره مباراة هامة أمام الشباب الإماراتي في دوري أبطال آسيا ونحتاج للتركيز أكثر على كافة الأصعدة حتى نفوز ونحرز الثلاث نقاط ونعود مرة أخرى على دائرة المنافسة في مجموعتنا، كما أننا سنلعب مباريات أيضا مهمة في الدوري المحلي ولا أجد أن التوقيت مناسب للحديث أو النقاش حول مستقبل الكرسي الأزرق في هذا التوقيت بالأخص وأنا أكرر هذا الكلام لأنني ومن تجارب سابقة أعلم جيداً قيمة وأهمية إعطاء الفرصة الكاملة والحقيقية لكل أعضاء النادي بأن يركزوا في مهمتهم الحالية".
وأضاف بندر بن محمد قائلا: "المتأمل في المشهد الهلالي يعلم جيداً أننا جميعاً كرجال لهذا النادي لا نفكر إلا في مصلحته ولا يوجد لدينا حسابات أو اعتبارات شخصية، والأزرق فوق الجميع وكل الملفات يجب أن تغلق وندعم الإدارة بكل قوة ونترك كل شيء لوقته".
من جهته قال الأمير بندر بن محمد: "الفريق ينتظره مباراة هامة أمام الشباب الإماراتي في دوري أبطال آسيا ونحتاج للتركيز أكثر على كافة الأصعدة حتى نفوز ونحرز الثلاث نقاط ونعود مرة أخرى على دائرة المنافسة في مجموعتنا، كما أننا سنلعب مباريات أيضا مهمة في الدوري المحلي ولا أجد أن التوقيت مناسب للحديث أو النقاش حول مستقبل الكرسي الأزرق في هذا التوقيت بالأخص وأنا أكرر هذا الكلام لأنني ومن تجارب سابقة أعلم جيداً قيمة وأهمية إعطاء الفرصة الكاملة والحقيقية لكل أعضاء النادي بأن يركزوا في مهمتهم الحالية".
وأضاف بندر بن محمد قائلا: "المتأمل في المشهد الهلالي يعلم جيداً أننا جميعاً كرجال لهذا النادي لا نفكر إلا في مصلحته ولا يوجد لدينا حسابات أو اعتبارات شخصية، والأزرق فوق الجميع وكل الملفات يجب أن تغلق وندعم الإدارة بكل قوة ونترك كل شيء لوقته".